معلومات عن جمهورية انغولا
شلالات Kalendula

معلومات عن جمهورية انغولا واحدة من دول غربي افريقيا، ويحدها من

الشمال الكونغو، وتتصل في الحدود مع نامبيا من الناحية الجنوبية ، ومن

الناحية الغربية المحيط الأطلسي،

معلومات عن جمهورية انغولا

ماهي عاصمة انغولا

ويحد جمهورية انغولا من الشرق زامبيا، وعاصمة انغولا “لواندا”، تبلغ

مساحة انغولا 200 الف كم2 ، ويبلغ عدد سكانها 9,458,000 ، واللغة

السائدة في انغولا اللغة البرتغالية،

معلومات عن جمهورية انغولا

والعملة المستخدمة  “الكوانزا”، والديانة السائدة في  انغولا، يوجد مجموعة

من الديانات، ولكن الديانة المسيحية الكاثوليكية تعتبر الديانة الأولى،

 ونسبة اللذين يعتنقونها أكثر من نصف السكان.

الطقس في انغولا.

يعتبر مناخ جمهورية انغولا بانه يتسم بالجفاف في الجنوب، وفي الشمال

يكون مُمطر، ففي الحدود الساحلية تمطر بغزارة، وفي العاصمة تكون

معتدلة بسيطة، أما المناطق الداخلية فتميل للغزارة، وعن درجات الحرارة

في الهضاب فإنها معتدلة، أما السواحل فتكون طبيعية بسبب التيارات الباردة.

 

اشهر معالم سياحية في انغولا

انغولا من البلاد التي تتمتع بكثيرمن المناطق الجميلة، ومن شلالات

ساحرة، علاوة على الشواطئ الهادئة التي يعتبرها البعض علاج، ومصدر

الهام لكثيرمن الفنانين في رسوماتهم، وأيضًا للروائيين في كتابة القصص،

ويفضل بعض الأسر السياحة في انغولا، ومن أجمل الأماكن في

جمهورية انغولا:

المناطق السياحية في انغولا

شلالات Kalendula شلالات Kalendula

تمتلك انغول : شلالات Kalendula وهي من أحلى الأماكن التي تجمع

من جمال المنظر، والسحر وهي موجودة على نهر وكالا في مالانج

في جمهورية انغولا.

 

وادي القمر

وادي القمر

وادي القمر

ومن أجمل المناطق في انغولا: وادي القمر من أروع الأماكن لما لها

من طابع خاص بها من سحر المنظر وطبيعة خلابة،وهي موجودة في

العاصمة لواندا.

 

أجمل الشواطئ في انغولا
أجمل الشواطئ في انغولا

ومن أجمل الشواطئ في انغولا : Coatinha-Coatinha

Beach ويعتبر هذا الشاطئ من الشواطئ المميزة في العالم، فان

طبيعة المياه هناك هادئة ومشجعة على الغوص والسباحة،وهو

من الشواطئ المحببة لدى الزوار في جمهورية انغولا، ويوجد هذا

الشاطئ غرب انغولا.

الزراعة في  انغولا

لكل مكان في جمهورية انغولا من الأماكن الزراعية ما يناسبه

من الزراعات الخاصة به، فمثلًا تتركز زراعة القطن والنباتات

التي يستخلص منه الزيوت في الجهة الغربية، وتكثر الزراعة

 

في الأماكن المنخفضة ويوجد من حولها المراعي الخاصة بالأبقار،

وتشتهر  انغولا بزراعة جوز الهند في الهضبة الوسطى الجنوبية ،

أما على الحدود الشمالية يزرع البن، وأما السهول الساحلية فيزرع

القصب.

التعليم في  انغولا.

ويعتبر التعليم في انغولا ضعيف وتسير النهضة التعليمية ببطء شديد

وغير ملحوظ، وتوجد أماكن داخلية في انغولا لم يصلها أي نوع من

أنواع التعليم، وحتى الأماكن التي يوجد بها مدارس، ولم تكن مكتملة

من مقومات تعليمية تعين الطالب على أداء ما عليه من تعلم واختزال

ما يمكن تطبقيه في الحياة العملية، ويرجع السبب في تخلف العملية

التعليمية، الاستعمار داخل انغولا، خَلَف وراءه أثار

سيئة جاري اصلاحها.

خريطةانغولاي
خريطةانغولاي

 خريطةانغولاي 

 

الاقتصادية في انغولا.

يعتمد اقتصاد انغولا على الزراعة في المقام الأول، ويعتمدون على

زراعة الحبوب، والنباتات التي يستخرج منها الزيوت، ويعتبرون

الزراعة المصدر الأول في الدخل القومي في انغولا،

 

ومن مصادر التي  يعتمد عليها في رفع مستوى الاقتصاد وجود مراعي

طبيعية تحتوي على عدد من الأبقار ومن الأغنام، ومن الموارد الطبيعية

 وجود البترول ومشتقاته، ويوجد أيضًا كثير من المعادن التي تعد من

ثروات انغولا،

 

ومع أن انغولا يوجد بها موارد كثيرة ألا الفرد فيها لم يستوفي حقوقه

من المعيشة، والدخل الذي يكفل له حياة كريمة، ولقد كان للاستعمار

في تدهور الأحوال في انغولا، وتحاول الجهات الحكومية تطلب مساعدات

 من دول أخرى، واحياء ما خلفه الاحتلال.

 

بعض المشاكل التي تعرضت لها انغولا.

تعرضت جمهورية انغولا لتقلبات سياسية أدت لكثير من الخسائرالمادية،

وانعكس الوضع السيئ على الجانب الزراعي، بانخفاض ملحوظ في

النتائج الإحصائية، ثم باقي القطاعات، الصناعية،

 

والتجارية؛ ولكن  انغولا تحاول رفع مستوى المعيشة والاقتصاد؛ بزيادة

البحث والتنقيب على المعادن الغير مكتشفة، استغلالها في تحسين الأوضاع

في انغولا، والاستعاضة بها عن تراجع مؤشرات الزراعة ، ولكن جاري

الاصلاح الصناعي أيضًا، والاهتمام  باختيار كوادربشرية مدربة في تطوير

الصناعة، سواء التي تقام على اساس زراعي، أو على الموارد المستخرجة من التربة.